top of page

طفولة الجدة أم محمد

توثيق الطالبة: ليان صح

كان هنالك مدرسة بجانب بيت الجدة.

وكان تريد ان تعيش كطالبة مثل كل الطالبات.

ولكن أمها قالت لها عيب ان يتعلم البنات.

فبعدها بكت كثيرا.

كان اخوانها الأولاد يتعلمون في تلك المدرسة.

فكل يوم بعد الدوام يذهبون لتكنيس المدرسة.

في يوم من الأيام طارت الخيمة التي كانوا يسكنون فيها.

فكانوا يختبئون في المدرسة في أيام الشتاء مع بطانياتهم.

اخوها الكبير كان بواب المدرسة، فكانت تفتح الباب في الصباح تعويضا عن اخوها الكبير عندما يخرج رحلة مدرسية.

كانت تحب ان تقترب أكثر من المعلمات وان تتكلم معهم فكانت تذهب على الحمار التابع لها مع براميل ماء على المدرسة وتقف في وسط الطلاب وتتخيل نفسها طالبة مثلهم.

كانت تبقى في المدرسة حتى يذهب كل الطلاب من المدرسة ومن ثم تملأ البراميل ماء وتغلق المدرسة وتذهب للبيت تضع البراميل في البيت وترجع للمدرسة لتكنسها.

كل يوم سبت كانوا يشطفون المدرسة من صف اول حتى صف سادس.

انتقلوا من البر الى البلد.

وهناك كان لها حظ لان المدرسة الاعدادية والثانوية كانتا خلف بيتها.

كان خلف بيتهم بستان وكانت تذهب اليه الساعة التاسعة حتى ال ساعة12:00.

فكانت اختها تعيش في البر وكانت تعلمها واحدة من الجامعة فقالت للجدة اريد ان اتي اليكي لتعلمني انا وانت فقالت اكيد فعلمتها عربي واخوها الكبير أيضا علمهما شهرين بعد ان ذهبت المساعدة.

ومن كثر الممارسة أصبحت تعرف القراءة ولكن قراءة خفيفة جدا.

وتعلمت اللغة الإنجليزية بواسطة صديقاتها تدريجيا.

قصة الجدة ام علي

توثيق الطالبة: نغم بن نصير

 يوم في الأيام تشاجرت هي وضرتها وكانت كل منهما تمسك عامود خشب ثم جاء رجل ووقف بينهما ثم رجعا الى بعضهن البعض وتصالحا  لكن في هذا الشجار لا يضربون بعضهن البعض.

كانت وهي صغيرة تصرح الغنب وتلعب وتركب على الحمار وكانوا يقطفوا العنب والتين  ويعطوا جيرانهم  لما أصبحت طفلة  كبيرة اشترى لها فرس كانت تركب علية .

كانوا وهم أطفال اللي بيخيطن بيطردنهم كي لا يعرفوا طريقة الخياطة.

عندما كبرت تزوجت وانجبت أطفال وأولادها انجبن زوجاتهن أطفال وأصبحت جدة

قصه جدتي

 توثيق الطالب: رائد أبو عفاش

عندما تزوجت خلفت 3 بنات وعندما خلفت ابعد زوجها عنها وهي التي ربت بناتها لم تلد أي ولد وارادت ان تعلم بناتها، لقد تزوج زوجها قبلها وعندما كبر أولاد ضرتها هي ول دت3 بنات ولكن عندما كبرن بناتها جاء أحد لخطبة ابنتها الكبيرة وجاء ابن ذرتها وقال حسنا سأزوجك إياها لكن أمها وافقت، اما بنتها الثانية والثالثة جاء لها عريس لكن أمها لم توافق عليها لكن ابن ضرتها قال هذه بنتنا وانت لا حكم لكي فيهن وزوج الابن لهذا العريس وفي الاخر وافقت بعد الترجي لها وسار كل شيء على خير وسلام، والان الحمد لله الان سعيدات.

قصه جدتي

 توثيق الطالب: وهيب آل زايد

كانت تزرع وتحصد تدرس على البعران تسقي الغنم من الهرابة والسراحة في الغنم وكل الوقت كانوا طاب والغميضة والزقطة طحن على الرحايه

عندما كبرن غزل صوف او شعر كان عندهم خيل وغنم وبعران وحمير وكانوا يركبوا عليهن وكانوا يطبخوا على النار طحن على الرحي قمح يغربونه وينسفوه ويصفوه وبعدين يحطوا على النار وبعدين يفتوا ويأكلوا، يحلبون النعجة ويسووا منها حليب ولبن وجبن.

  جدتي أم جمعة

توثيق الطالبة أسماء أبو بلال

واحنا صغار ما كان في شي اسمه تعليم ولا حتى كان مدارس، كنا بنلعب في البر مع صاحباتنا بالحجار بالقماش والعيدان  كنا بنصنع العابنا ونعمل منهن عرايس ونصير نلعب مع بعض، كنا لما بنتغاوش ما نطول بسرعة نرجع نتصالح، كنا بنلعب لعبة الغميضة احنا واولاد جيراننا وكان واحد منا يوقف يعد وهو مغمض واحنا نتخبى، وبعدها لازم يصير يدور علينا ويعرف وين تخبينا، والي كان يوصل على المحل الي كان واقف فيه ويعد بدون لايشوفه هو فائز والي بلقاه بصير دوره يوقف ويعد والباقي يتخبوا. بقت حياتنا كثير بيسطة الحين حياتكم متطورة كثير ما بتلعبوا بالبر زي ما كنا انتوا ملتهيين بالتلفونات والمحشيف وبتلعبوا فيهم هذول ما كانوا موجودات على زماننا، كنا لما بدنا نطمن على حد نبعث واحد منا يسافر لعنه أيام وليالي ويغيب فترة وبعدها يرجع عشان يطنا عليه مش زي اليوم بتلفون بتطن على مين بدك لو كان من ثاني بلد.

bottom of page